الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضلَّ له، ومن يضلل، فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمد عبده ورسوله.
أما بعد: فإن أصدق الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هدي محمد ، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.
بين يديك -أخي القارئ- ملخص لا نزعم أننا أتينا فيه بجديد، ولكن فيه خلاصة أهم الشبهات التي أثيرت عبر التاريخ، ولا تزال حول صحيح الإمام البخاري وردود العلماء عليها.
نسأل الله عزوجل أن ينفع به في زمن ضعفت فيه الهمم في قراءة المطولات.
جمعية الآل والأصحاب – مملكة البحرين
لتنزيل الملف اضغط هنا