عمر بن الخطاب رضي الله عنه
– أبو حفص ؛ بن نفيل بن عبد العزى، غالب. يلتقي مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في كعب بن لؤي.،
– وكان يلقّب بالفاروق؛ لتفريقه بين الحق والباطل
– أسلم بمكة، وشهد المشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
– وكان من أشراف قريش، وقد أعزّ الله تعالى به الإسلام والمسلمين، وقويت شوكتهم به،
– هو خليفة أبي بكر الصدّيق -رضي الله عنه-، وأول من لقب بأمير المؤمنين،
– وشهدت خلافته إنجازات كثيرة كالفتوحات للبلاد الإسلامية، وتدوين الدواوين
– وكان جريئًا في الحق، حتى أنّ
الشيطان كان يخاف ويفرّ منه،
– وكان رأيه موافقًا للقرآن الكريم في مواضع كثيرة،
سمي علي بن ابي طالب ابنه باسم عمر من شدة حبه له فارضى اللهم عن عمر بن الخطاب.